كلمات لن ينساها التاريخ إلى بناتنا واخواتنا المسلمات
إلى بناتنا واخواتنا المسلمات مع صادق المحبة والتقدير :
هل من عاقلة تعي ماذا يريدون منها ! الغرب . بدعواتهم الكاذبة بحجه الدفاع عن حقوق المرأة فماذا فعلوا للنساء اللواتي يعذبن في السجون ويغتصبن في بيوتهن واللواتي يضورن جوعا في الدول العربية والإسلامية ونساء أخريات مسلمات يهانن بكل أصناف الهيانة في "
أراكان " بل وصل الامر إلى سحلهن وقطع اعضاءمن اجسادهن في السجون . فلماذ لايتورعون عن النداءات والصيحات الرنانة التي تستهدف خلع حجاب المرأة المسلمة ويعتبروا ذلك من الدفاع عن حقوق المرأة ، فإين هذه المنظمات والمدافعين عن حقوق المرأة من ماذكرنا سابقا من جرائم وانتهاكات بحق المرأة المسلمة.
وهل تعلمن أن الدفاع عن المرأة ليس همهم،
بل سلخها من إسلامها وحجابها هو أول أهدافهم .
( كلمات لن ينساها التاريخ:
أحد الجنود الفرنسيين :
إثناء الثورة الجزائرية
كتب في مذكراته :
عندما كنا نقوم بعمليات
التمشيط ومداهمة
القرى للبحث عن المجاهدين ..
يشعرني بالخجل
ردة فعل النساء
حيث كانن يهرولن
ويهربن نحو اسطبلات
الحيوانات عند رؤيتنا ..
ويَقومن بتلطيخ
أجسادهُن بالروث وفضلات الحيوانات لكي نشمئز
منهن عند محاولة اغتصابهن ..
ولا نقربهن بسبب
الرائحة الكريهة
التي تنبعث منهن
بفعل الروث ..حقاً ،
صورة لن تغادر ذهني
ما حييت وتجعلني
أكن احتراماً لهؤلاء
اللاتي قمن بـتقذير
أنفسهن في الروث
لأجل شرفهن ).
(مذكرات جندي فرنسي بالجزائر ).
" فاصلة "
في زاوية أخرى فتاة
تتفاخر بخلع العباءة في
المنتجعات والشاليهات ..
وفتاة أخرى تتعمد
إظهار مفاتنها
بحجة البريستيج . .
شيء يحزن القلب فعلاً
عندما أرىٰ فتاة تبرجت
وبالغت في العُري
وأنظُر (لوالدتها)
وأتذكر قوله تعالى:
{ وقفوهم إنهم مسؤولون }
( جميل لو أعدنا إرسالها لبناتنا وأخواتنا
)
لكي يزيدوا حياءً وحشمة من أجل ألا تُسأل
( الأمهات ).
ولكي يتضح للجميع أن بنات المسلمين مستهدفين ولا بد أن يتمسكن بحجابهن وقبل ذلك دينهن لأن الدين هو الأساس في حجابهن وكل أمورهن.
معظم ما حرم الله في الدنيا أباحه في الجنة (( كالخمر ))
إلا (( العري ))
فإن الله حرمه في الدارين
بل إن من النعيم زيادة التستر
قال تعالى:
{ إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى }.
ملاحظة : هذا الموضوع منقول مع الإضافة والتعديل والتصحيح من قبلنا .
تعليقات
إرسال تعليق