عملية إنعاش للروح المعنوية يقودها المنصوري وتجهيزات عالية في محور يافع
عملية إنعاش للروح المعنوية يقودها المنصوري وتجهيزات عالية في محور يافع
يافع/lagory for media
صالح لجوري
من الخطوط الأمامية لجبهة يافع يؤكد المشهد الميداني وفقا للمعطيات الأولية بأنه يجري العمل
منذ نحو ثلاثة أشهر بدأ العمل في تأسيس محور يافع ليكون صمام أمان وسياج دفاعي منيع عن الحدود الجنوبية المتاخمة مع الشريط الحدودي لمحافظة البيضاء الشمالية وتقع من الجهه الشمالية الغربية الممتده من سيلة حمره والضبيانية غربا إلى السيلة البيضاء شرقا وهي مساحة حدودية واسعة توازي مساحة محافظة البيضاء ولهذا المحور الوليد تجري الاستعدادات والعمل بقيادة العميد طيار عبد العزيز المنصوري بجهود جبارة وعمل متفاني حيث كان مقر المحور بقايا أطلال في احدى المدن اليافعية في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وتم العبث والتدمير لهذا المعسكر وعند تعيين العميد المنصوري قائدا لمحور يافع بدأ إعادة ترميم ما استطاع وتجهيز مقرات المحور وثكناتة وصيانة المعدات وتسوير المعسكر بالاسلاك الحديدية (الشبوك) واستقبال الجنود المستجدين وتدريبهم وتأهيلهم . هذا ما يخص الإدارة الداخلية وعلى الجبهه الأخرى تتابع قيادة المحور سير عمل المواقع القتالية الدفاعية على الشريط الحدودي من خلال التدريب والتكتيك والتوجية المباشر لعمل ومتابعة سير العمل بجهود جبارة وقيادة مقتدرة في كل تصرفاتها والأجمل من ذلك أن وجود قائد مثل المنصوري كناشط في الثورة الجنوبية وقيادي في المقاومة المسلحة منذ نشأتها والصفات الطيبة التي يتحلى بها ساهمة في إعادة إنعاش الروح المعنوية لدى الضباط والصف ضباط والجنود المسرحين والمبعدين من اعمالهم منذ العام 1994 وهم من الكوادر والكفاءات الجنوبية المؤهله في الكثير من التخصاصات العسكرية حيث توافد المئات من منتسبي القوات المسلحة الجنوبية ليكونوا ضمن قوام محور يافع الوليد بالاضافة إلى استقبال فرق المستجدين للتدريب والتأهيل.هنا يجري العمل على قدما وساق بروح الدافع الوطني بمعنوية عالية وتجهيزات تفوق كل التوقعات .
يافع/lagory for media
صالح لجوري
من الخطوط الأمامية لجبهة يافع يؤكد المشهد الميداني وفقا للمعطيات الأولية بأنه يجري العمل
منذ نحو ثلاثة أشهر بدأ العمل في تأسيس محور يافع ليكون صمام أمان وسياج دفاعي منيع عن الحدود الجنوبية المتاخمة مع الشريط الحدودي لمحافظة البيضاء الشمالية وتقع من الجهه الشمالية الغربية الممتده من سيلة حمره والضبيانية غربا إلى السيلة البيضاء شرقا وهي مساحة حدودية واسعة توازي مساحة محافظة البيضاء ولهذا المحور الوليد تجري الاستعدادات والعمل بقيادة العميد طيار عبد العزيز المنصوري بجهود جبارة وعمل متفاني حيث كان مقر المحور بقايا أطلال في احدى المدن اليافعية في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وتم العبث والتدمير لهذا المعسكر وعند تعيين العميد المنصوري قائدا لمحور يافع بدأ إعادة ترميم ما استطاع وتجهيز مقرات المحور وثكناتة وصيانة المعدات وتسوير المعسكر بالاسلاك الحديدية (الشبوك) واستقبال الجنود المستجدين وتدريبهم وتأهيلهم . هذا ما يخص الإدارة الداخلية وعلى الجبهه الأخرى تتابع قيادة المحور سير عمل المواقع القتالية الدفاعية على الشريط الحدودي من خلال التدريب والتكتيك والتوجية المباشر لعمل ومتابعة سير العمل بجهود جبارة وقيادة مقتدرة في كل تصرفاتها والأجمل من ذلك أن وجود قائد مثل المنصوري كناشط في الثورة الجنوبية وقيادي في المقاومة المسلحة منذ نشأتها والصفات الطيبة التي يتحلى بها ساهمة في إعادة إنعاش الروح المعنوية لدى الضباط والصف ضباط والجنود المسرحين والمبعدين من اعمالهم منذ العام 1994 وهم من الكوادر والكفاءات الجنوبية المؤهله في الكثير من التخصاصات العسكرية حيث توافد المئات من منتسبي القوات المسلحة الجنوبية ليكونوا ضمن قوام محور يافع الوليد بالاضافة إلى استقبال فرق المستجدين للتدريب والتأهيل.هنا يجري العمل على قدما وساق بروح الدافع الوطني بمعنوية عالية وتجهيزات تفوق كل التوقعات .
تعليقات
إرسال تعليق